طلبت مجموعة من النساء الايزيديات اللواتي تعرضن للعنف الجسدي من قبل تنظيم "داعش"الارهابي، الانضمام إلى مقاضاة شركة "لافارج" الفرنسية المتهمة بتمويل التنظيم.