هدوء حذر في شوارع إدلب و’خفض التصعيد’ على المحك
الأحد ٠٤ أغسطس ٢٠١٩ - ٠٣:٥٨
بعد 3 اشهر من التصعيد العسكري وفي وقت كشف تقرير للأمم المتحدة أن مدينة إدلب وأفغانستان تعدان أكبر بؤرتين لتجمع الإرهابيين الأجانب معظمهم من تنظيم القاعدة الإرهابي، وبعد اعلان دمشق "الموافقة على وقف إطلاق النار في منطقة خفض التصعيد بإدلب شمالي البلاد" خرقت التنظيمات الإرهابية اتفاق وقف إطلاق النار واعتدت بالصواريخ على المدنيين في ريف اللاذقية.