تسارعت، امس، وتيرة التطورات على الساحة السورية على المستويين الميداني والسياسي، اللذين بات الواحد منهما يفرض ايقاعه على الآخر.
لا يزال أداء الفصائل المسلحة، على اختلاف انتماءاتها وارتباطاتها، ضد "عاصفة السوخوي" الروسية، يتسم بالتلقائية والعشوائية وبالافتقار إلى إستراتيجية محددة، واضحة المعالم.
عشر سفن ومدمرات روسية قبالة السواحل السورية. الأسطول الروسي الأكبر منذ عقدين يحتشد لنقل الحرب الصاروخية، من قزوين إلى البحر المتوسط.