مع تقليص الاردن اعتماده على الخليجيين..
من هو الرائد الثاني الذي سيطرق ابواب دمشق؟
الأربعاء ٢٦ ديسمبر ٢٠١٨ - ٠٨:٢١
هَل سيَكون العام الجَديد بِدايَةً لتَقليصِ الأُردن اعتِمادَهُ على الدُوَل الخليجية والانفِتاح على دُوَل الجِوار العِراقيّ والسوريّ والتركيّ؟ ولِماذا يُريد مُعظَم الأُردنيين أن يكون عاهِلهم الزَّائِر الثَّاني لدِمشق بعد الرئيس البشير؟ وهل تَقليص الأُردن لمُستَوى تَمثيلِه في حِلف البحر الأحمر الجَديد بَدايةُ التَّغيير الاستراتيجيّ في تَوجُّهاتِه الإقليميّة؟