بعد مشاورات جنيف، بدأ حوارٌ مكثف بين مكونات من «الحراك الجنوبي» بحضور عدد من الضباط الجنوبيين، وبين «أنصارالله»، حول كيفية تسليم المدن من قبل الجيش و«اللجان الشعبية».