أثار إطلاق لعبة الفيديو "أكتيف شوتر" غضب الجمعيات الأميركية المناهضة لحمل السلاح، وذلك لتضمنها على مشاهد عنيفة، وتشجيعها على استخدام السلاح في المدارس.