ادلب ... دفاعا عن المدنيين
الثلاثاء ١٤ مايو ٢٠١٩ - ٠٥:١٣
سعى «الائتلاف» الذي انقبض على الارض وفي الميدان وان لم يكن يملك شيئا منها في احسن احواله و فقد مؤثريه استقالة او انكفاء والذي يتخذ في الوقت الراهن من تركيا مقراً له، لوقف العمليات العسكرية للجيش السوري و رغم بعده عن الميدان سوق لتحركه بالدرجة الاولى حتى لايفسر وكانه في خدمة النصرة والقاعدة وهيئة تحرير الشام وكانه ياتي حرصا على المدنيين في وقت طالما كانت المعاناة مستمرة للاهالي تحت حكم النصرة او هؤلاء الذين تطالهم النصرة بصواريخها حتى ان بعض شخصيات المعارضة اقرت بانها اي الطرف المسيطر على ادلب وماحولها یملك اكثر من الصواريخ والسلاح الثقيل فقد أقر المعارض خالد المحاميد بأن تنظيم جبهة النصرة یملك الکیماوی ايضا.