سماسرة السلاح یبارکون للریاض عاصفتها!
الأربعاء ٠٦ مايو ٢٠١٥ - ٠١:٥٨
لولا جهل حکام بعض الدول بادارة شؤونهم ومصالح شعوبهم واستبدادهم من جهة واستقوائهم بالخارج من جهة اخری، لما اتیحت الفرصة للقوی الغربیة الغاشمة ان تعبث وتهیمن علی مقدرات المنطقة وثرواتها من خلال حیاکة المؤامرات وترویج للحروب العبثیة بغیة التقاتل بین ابناء الامة الواحدة بهدف تقطیع اجزائها حتی یسهل علیها احتوائها وتمهید الارضیة لبیع المزید من السلاح لها لانقاذ اقتصادیاتها المنهارة خاصة مصانع السلاح لدیها.