مقرن، ضحية السديريين.. فمن سيكون بعده؟
الخميس ٣٠ أبريل ٢٠١٥ - ١٠:١١
الأمر الملكي السعودي الذي أطاح بأصحاب عشرة مناصب عليا في السلطة وفي مقدمتهم الأمير مقرن ولي العهد، لم يأت من فراغ، بل كان نتاجاً لأمرين: أحدهما صراع داخلي على السلطة والآخر اتجاه جديد في السياسات الداخلية والخارجية، ولربما يكون اوّل تداعيات الاتفاق النووي الايراني ـ الأميركي ونتائج العدوان على اليمن.