صدر العفو وبات النشطاء الإماراتيون الخمسة في بيوتهم بعد مضي سبعة أشهر في الزنازين . ذنبهم كان أنهم طالبوا بالإصلاح فعدت الدولة ذلك إهانة للرئيس والأمراء والمشايخ .