قال الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال أنه سامح احتجازه لفترة ثلاثة أشهر، مع آخرين، على خلفية قضايا فساد، نافيا المزاعم التي تحدثت عن تخليه عن أملاكه مقابل حريته.