في بادرة معبّرة يشهدها شهر رمضان المبارك، تناولت عائلات غزية طعام الافطار على انقاض منازلها التي دمرها العدوان الذي شنه كيان الاحتلال الاسرائيلي على قطاع غزة قبل أسبوعين.
كالعادة مع كل تقدم أو انتصار يحققه الجيش العربي السوري وحلفاؤه، تحضر اكذوبة الكيميائي، ويبدأ التهديد بالويل النبور وعظائم الامور.