استنتج الخبراء بعد تحليل عينات الصخور المأخوذة من القمر، أن أغلب الماء على سطح القمر جلبته الرياح الشمسية، وليس ناجما عن تفتت المذنبات والكويكبات، كما كان يعتقد سابقا.