لم تشفع عملية النطق بـ "الشهادتين" لسوري من الذبح على أيدي عناصر الجماعة الإرهابية "داعش"، ولم تكن كافية لردعهم من قتل مسلم، والانتظار حتى يحقق معه ويحاكم.