وولد الطفل، أوليفر مصاباً بمرض نادر تسبب بجفاف كل دمه فيما كان في رحم والدته، كايتي.
وكان أوليفر عند ولادته شاحب اللون ولا يتنفس، وتعذر على الأطباء إيجاد نبض قلبه طوال 25 دقيقة.
وأخضع لعملية نقل دم، وإذ بقلبه يستعيد خفقانه وينجو من الموت لينضم الآن إلى والديه في منطقة كنت البريطانية، وهو بصحة جيدة.
وقالت كايتي:"كانت ولادة أوليفر مرعبة، حتى انني لم أتمكن من إخبار أحد عن الأمر حتى الآن، فقد ولد من دون دم في جسمه لكنه يجلس الآن مبتسماً لي".
وأضافت :"أعاده الأطباء إلى الحياة ولن أتمكن أبداً من شكرهم على هديتهم المذهلة".
?