ولم تتبن أية جهة المسؤولية عن هذا الهجوم.
وقال مسؤول في المخابرات بمنطقة كاجاكي "لقد استهدف التفجير دورية للشرطة في منطقة مزدحمة"، مضيفا أن بعض الجرحى في حالة خطرة.
وفي الهجوم الثاني، الذي اعلنت طالبان مسؤوليتها عنه، أودت قنبلة زرعت على جانب الطريق بحياة ضابط في جهاز المخابرات المحلي وما لا يقل عن شخصين آخرين في منطقة ناد علي.
وأكدت مصادر في الشرطة والمخابرات الافغانية أن قنبلة استهدفت مركبة كانت تقل والي محمد رئيس وحدة الأمن الوطني في المنطقة.
وذكرت المصادر أن والي واثنين من اصدقائه، بينهم زعيم قبلي نافذ، لقوا حتفهم في الحادث، كما جرح ثلاثة أشخاص في الهجوم.