وأضافت المصادر أن عملية التجنيس هذه تمت بشكل كبير وشملت البعثيين من انصار المخلوع صدام وافراد الكتائب الدموية المسماة بـ "فدائيي صدام".
وأشارت المصادر الى أن العشرات من هؤلاء قد تم ارسالهم الى البحرين، حيث منحوا الجنسية.
وكانت وثائق رسمية عراقية أكدت وجود عناصر فدائيي صدام وقيادات حزب البعث على الاراضي البحرينية.
من جهتهم، أكد معتقلون بحرينيون اُفرج عنهم، بأنهم تعرضوا للاستجواب والتعذيب على ايدي عناصر عراقية مجنسة.