وعزا نيلز فولارد هذه النتيجة إلى استنفاذ السكري المخزن في عضلات الجسم على صورة ما يعرف باسم "الجلايكوجين" خلال ممارسة التمارين الرياضية، ومن أجل تعويضه بعد التمارين، يقوم الجسم بسحب السكري من الدم ليعوض خسارة ما تمت افتقاده.
وطلب الباحثون من متطوعين القيام بتمرين مدته 40 ثانية على آلة المشي 3 مرات في الأسبوع، ووجدوا بعد 6 أسابيع تحسنا نسبته 28% في وظيفة هرمون الأنسولين المسئول عن ضبط معدلات السكري في الدم في جسم الإنسان.
?