ويتوقع محللون اقتصاديون أن يؤجج تضخم أسعار الغذاء المعارضة في ظل ارتفاع البطالة وانخفاض قيمة الجنيه السوداني والعقوبات التجارية الأميرکية في وقت يواجه السودان أزمة اقتصادية شديدة بعد أن فقد خمسة وسبعين بالمئة من اجمالي إنتاج النفط السوداني حين انفصل جنوب السودان في تموز يوليو.