وكان اوباما يقف الى جانب نظرائه في دول اسيا المحيط الهادئ بينهم الرئيس الروسي ديمتري مدفيديف لالتقاط صورة للقمة في هونولولو مسقط راسه، قبل ان يشعر بشيء ساخن يسكب على راسه من الاعلى، ليتبين فيما بعد ان طائرا عابرا يقف وراء العملية.
ولم يتمالك الرئيس الاميركي نفسه رغم وجود عدد كبير من الصحافيين والمصورين، فتحسس بيده شعر راسه في محاولة لمعرفة مضمون المادة السائلة الساخنة التي سقطت فجاة فوق راسه، قبل ان يكتشف ان الامر يتعلق بفضلات طائر.
وشعر اوباما بنوع من الحرج، قبل ان يحول الامر الى دعابة ومزحة مع ضيوفه والصحافيين.
?