ودافعت مجلة (شارلي ابدو) الأسبوعية عن فعلتها المشينة في الملحق الذي جاء في أربع صفحات وغلف نسخ عدد اليوم الخميس من صحيفة ليبراسيون اليومية الفرنسية اليسارية بعد الهجوم الذي دمر مكتب المجلة في باريس.
ولم يعلن أحد مسؤوليته عن الهجوم الذي وقع قبل ساعات من وصول عدد المجلة الذي نشر على غلافه الرسوم المسيئة.
وكان نشر الرسوم المسيئة في صحيفة دنمركية عام 2005 أثار احتجاجات غاضبة في العالم الإسلامي قتل خلالها 50 شخصا على الأقل.