وقد صدر في ختام اللقاء البيان التالي:
ـ بارك المجتمعون للأمة العربية والإسلامية وللشعب الفلسطيني بالإنجاز البطولي الذي قدمته المقاومة الإسلامية (حماس) في تحرير بعض الأسرى والأسيرات بجهاد فلسطيني على أرض فلسطين، وقد أكد هذا الإنجاز الكبير صوابية خيار المقاومة والبندقية.
ـ نبّه المجتمعون من عمليات التدخل الأجنبي في مجريات الحراك الشعبي العربي وما يخطط لمنطقتنا في السيطرة على ثرواتها وفي تأجيج الصراعات والفتن الداخلية في البلدان العربية لإسقاطها في القبضة الأميركية والأجنبية.
ـ أكد الحاضرون على ضرورة تحصين الوضع الداخلي اللبناني بمزيد من التماسك الوطني والإسلامي وضرورة بذل الجهود المشتركة كل من موقعه.