وحاول المئات من مؤيدي مرشح المعارضة اتيان تشيسيكيدي الوصول الى مكاتب اللجنة الانتخابية قبل أن تتدخل الشرطة لتفريقهم بالقوة.
وحمل المتظاهرون الرئيس جوزيف كابيلا مسؤولية الأزمة واتهموا حكومته بالتزوير.
وتشهد البلاد موجة من الاحتجاجات تنظمها المعارضة قبل جولة الاعادة للانتخابات العامة المقررة في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.