بالفيديو..

خبير عسكري: إحتمال انتقال اليمن لمرحلة استخدام أسلحة جديدة

الثلاثاء ٣١ ديسمبر ٢٠٢٤ - ٠٦:٥١ بتوقيت غرينتش

أكد العميد عزيز راشد وهو خبير عسكري واستراتيجي أن اليمن اليوم ينطلق من قاعدة قوامها"إرادة القتال وإرادة تفعيل القدرات العسكرية التكنولوجية والتقنية والفنية والمهنية وكذلك الضغط الشعبي المطالب بمزيد من الضربات منوها إلى إحتمال انتقال اليمن لمرحلة استخدام أسلحة جديدة في الأيام القادمة.

العالم خاص بالعالم

ولفت راشد إلى إحتمال إنتقال اليمن خلال الأيام أو الأشهر القادمة إلى مرحلة سادسة سيطبّق فيها أسلحة جديدة للقدرات اليمنية أمثال "فلسطيني 2"، و "ذو الفقار: وأسلحة إستراتيجية أخرى، وما زال في جعبة اليمن قدرات وإلهامات عسكرية كبيرة، سواء في مجال القدرات العسكرية الصاروخية البحرية والباليستية الجوية وكذلك القدرات البرية المتراكمة.

وقال راشد:" ومن هذا المنطلق نؤكد بأن من لديه هذه الإرادة ومن لديه التحدي الكبير أمام أعظم الأمبراطوريات التي لها قدرات عسكرية هائلة ولديها التحكم في الهواء وبالسماء والأقمار الصناعية، ثم عجزت عن وجود الأماكن العسكرية اليمنية وعجزت عن التصدي للطائرات والأجسام الطائرة التي تعدّت حاملة الطائرات وإيلات والنقب ووصلت الى أهدافها ويدعي الكيان الإسرائيلي أنه اعترضها، لكن الأهداف وصلت الى أماكنها".

وكانت قد أعلنت القوات المسلحة اليمنية، عن تنفيذ ثلاث عمليات نوعية استهدفت مطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة، ومحطة الكهرباء جنوبي القدس المحتلة، وحاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس هاري ترومان" أثناء التحضير لهجوم جوي كبير على اليمن.

وأوضحت القوات المسلحة اليمنية في بيان، أن القوة الصاروخية نفذت عمليتين عسكريتين نوعيتين استهدفت الأولى مطار بن غوريون التابع للعدو الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين2.
كما استهدف عدوان جوي مساء أمس الاثنين محافظة الحديدة الساحلية في اليمن، قبل أن تشنّ القوات المسلحة اليمنية هجوماً صاروخياً في اتجاه فلسطين المحتلة.

وأفاد المتحدث الرسمي للقوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع بأن القوات المسلحة ستصدر بيانا مهما خلال الساعات القادمة، للإعلان عن عدد من العمليات العسكرية النوعية.

ودوّت صفّارات الإنذار، في “غوش دان” وفي أنحاء وسط “إسرائيل”، وذلك في أعقاب إطلاق صواريخ عدة من اليمن، وقف ما ذكر الإعلام العبري.

التفاصيل في الفيديو المرفق ...