العالم _ باختصار
أثارت بعض الأسماء جدلا حول مؤهلاتها وتاريخها وخبرتها في قيادة المرحلة الإنتقالية.
أعلنت القيادة العامة السورية تعيين أنس حسن خطاب رئيسا لجهاز الإستخبارات العامة.
تولى خطاب منصب الأمير الإداري لجبهة النصرة، مطلع عام 2014.
تم إدراج اسم خطاب على قائمة العقوبات الدولية عام 2014 لارتباطه بتنظيم القاعدة.
كلّف محمد البشير لتشكيل الحكومة السورية التي ستقود المرحلة الحالية في البلاد.
شغل البشير منصب وزير التنمية والشؤون الإنسانية في حكومة إدلب وهو من عناصر جبهة النصرة.
كما تم اختيار ماهر الشرع، شقيق أحمد الشرع كوزير للصحة ويؤخذ عليه أنه يفتقد للخبرة.
وتم تعيين المتحدث السابق باسم "جبهة النصرة"، أسعد الشيباني كوزير للخارجية.
وتم تسمية مرهف أبو قصرة، القائد العسكري في هئية تحرير الشام، وزيرا للدفاع.
وزارة الداخلية كانت من نصيب محمد عبد الرحمن، مسؤول جيش الفتح المتهم بالإرهاب.
المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..