العالم - باختصار
الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة بالنسبة للعائلات في القطاع.
ما يسمح الاحتلال بإدخاله عبر المعابر من المواد الغذائية لا يلبي 6% من حاجة السكان في غزة.
الأونروا: أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية في ظل الجوع والبرد.
نحو 96% من سكان غزة يواجهون مستويات مرتفعة من انعدام الأمن الغذائي الحاد.
تقرير دولي: أكثر من نصف الأسر في غزة اضطرت إلى استبدال ملابسها بالطعام.
أفادت أكثر من نصف الأسر الغزية بعدم وجود طعام لديها في أغلب الأحيان.
تقضي أكثر من 20% من الأسر أياما وليالي كاملة دون تناول أي طعام.
تنعكس المجاعة بشكل كبير على الأطفال والنساء وهم الفئة الأكثر تضررا في مثل هذه الحالات.
خبراء: لعب التدمير المتعمد للقطاع الزراعي من قبل الاحتلال دورا كبيرا في حدوث المجاعة في غزة.
إغلاق المعابر وعدم الدخول المساعدات أو شحها هو سبب آخر سهم في انتشار المجاعة في غزة.
أجبرت قيود الاحتلال المفروضة على حركة المساعدات الإنسانية الكثير من التكيات الخيرية على الإغلاق.
ساعد الاحتلال على انتشار عصابات تسرق المساعدات الإنسانية ما فاقم أزمة الجوع في غزة.
بسبب النقص الحاد في مادة الدقيق تعمل ثلاث مخابز فقط من أصل ثمانية في جنوب القطاع.
الأونروا تأخر وصول الوقود والدقيق يؤدي إلى تفاقم الأزمة ويترك الكثيرين من دون الحصول على خبز.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..