هاشتاغ..

أبرز تعليقات رواد التواصل حول الانتخابات الإيرانية والرئيس المنتخب

السبت ٠٦ يوليو ٢٠٢٤ - ٠٢:٠٩ بتوقيت غرينتش

وهكذا.. أتم الإيرانيون الإستحقاق الانتخابي بنجاح، واختاروا الرئيس الجديد لبلادهم. مسعود بزشكيان رئيسا للجمهورية الإسلامية في إيران بعد حصوله على أكثر من 50% من أصوات الناخبين.

العالم _ هاشتاغ

هكذا كانت أجواء الانتخابات. وهكذا كانت ردة فعل الإيرانيين بعد انتهاء الاستحقاق الانتخابي وإعلان إسم الرئيس الجديد للبلاد.

تفاعل كبير من الناشطين العرب مع الانتخابات الإيرانية:

تعليق من "علي فاهم" وفيه. يمارس الشعب الايراني اليوم ممارسة ديمقراطية لأنتخاب رئيس الجمهورية ولأنه شعب إعتاد مثل هذه الممارسة فالأمر ليس غريب عليه.

"أمير" بدروه علق. أجمل ما في الإنتخابات الإيرانية، أنها وضعت الحد الفاصل لجميع تكهنات الشرق والغرب وأكدت أن إيران للإيرانيين،

اما "سارة الشرفي" فكتبت في هذا الموضوع. الانتخابات الرئاسية الإيرانية مهمة جدا لمحور المقاومة إيران قوية أي محور مقاومة قوي نتمنى لهم التوفيق.

من هو مسعود بزشيكان الرئيس التاسع للجمهورية الإسلامية في إيران؟ نتعرف على الرئيس الإيراني الجديد في هذا الفيديو.

وفيما يلي استعراض لأهم التعليقات حول الانتخابات الإيرانية:

تعليق من "ابو رعد" وفيه. عظيم التهاني والتبريكات للسيد علي خامنئي"دام ظله"وللقيادة السياسية والشعب الايراني بنجاح الانتخابات الرئسية والتي كللت بفوز المرشح مسعود بزشكيان مبروك للجمهورية الاسلامية الايرانية.

"عبد الرحمن ابو المكارم" بدوره علق. فوز مسعود بزشكيان في الانتخابات الإيرانية هو انتصار للمجتمع المدني الذي يعتقد بفاعلية المجتمع والتدوال والديمقراطية وكل ذلك داخل إطار الثورة الإسلامية.

أما "ابو نادر" فكتب في هذا الموضوع. نبارك للرئيس الإيراني الجديد ونتمنى أن يحسن من علاقته مع جيرانه ويسعى لتحسين العلاقات ونبذ العداوات.

بعد سنوات من القطيعة، هل تعود العلاقات بين سوريا وتركيا إلى سابق عهدها. ما بين البلدين ما صنع الحداد كما يقال، كما أن دمشق لديها ملاحظات كثيرة على سلوك السلطات التركية منذ اندلاع الحرب على سوريا. لكن مؤخرا بدأت ترتفع أسهم عودة العلاقات أو التقارب على أقل تقدير. فما الذي حصل؟ وهل فعلا عودة العلاقات ممكنة؟

من التعليقات الكثيرة حول العلاقات التركية السورية، نقرا هنا تعليقا من "رشا حسن" وفيه. على تركيا أن تنسحب من سوريا قبل أن تدعونا الى الحوار معها؟ وعلى تركيا التي لم تقبل حرق علم بلادها، أن تتذكر أن هؤلاء الإرهابيين هم أنفسهم الذين أحرقوا علم سوريا.

"مصطفى الشاعر" كان له تعليق ايضا. على الأتراك والعرب أن يكونوا حذرين، فالفتنة العرقية بين العرب والأتراك لا تخدم سوى الكيان الصهيوني. على تركيا أن تخرج من سوريا، وقد قلناها منذ سنوات أن تدخل تركيا في سوريا ودعمها للإرهابيين فيها سيكون له ارتدادات على تركيا قبل غيرها.

أما "اسكندر" من الجزائر فكتب. بعد عودتها الى الجامعة العربية، اردوغان يريد ارسال دعوة الى الرئيس السوري بشار الأسد لزيارة تركيا وعقد قمة ثلاثية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. الجميع سيدرك أن رؤية الجزائر هي الصحيحة ولو بعد حين.

حين تندلع الحروب يكون الإنسان هو الضحية الوحيدة. في السودان حيث الحرب الداخلية متواصلة، يضطر الكثيرون لعبور مياه النهر هربا من الموت. طبعا المشاهد التي سنشاهدها لا تحتاج إلى أي تعليق.

التفاصيل في الفيديو المرفق..