في اليوم 259 للعدوان..

14 شهيدا بقصف الاحتلال لغزة وإصابة شاب واعتقال آخرين في رام الله

14 شهيدا بقصف الاحتلال لغزة وإصابة شاب واعتقال آخرين في رام الله
الجمعة ٢١ يونيو ٢٠٢٤ - ٠٣:٠٣ بتوقيت غرينتش

استشهد 14 مواطنا على الأقل وأصيب العشرات بجروح بقصف قوات الاحتلال لوسط وشمال قطاع غزة.

العالم - فلسطين المحتلة

وأفادت مصادر طبية، بأن مواطنين استشهدا وأصيب 12 آخرون جراء قصف طائرات الاحتلال لمنزل في مخيم النصيرات، كما أصيب عدد آخر بجروح جراء قصف الدبابات لمواقع في مخيمي المغازي والبريج.

وفي مدينة دير البلح، استشهد مواطن وأصيب آخرون بجروح جراء غارة للاحتلال استهدفت المدينة.

واستشهد 8 مواطنين وإصابة آخرين في غارة شنها طيران الاحتلال على منزل في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، مساء أمس الخميس، وجرى نقلهم إلى المستشفى الأهلي العربي "المعمداني" في المدينة.

وانتشلت طواقم الإسعاف والإنقاذ جثامين ثلاثة أطفال ووالدتهم من عائلة الراعي، من تحت أنقاض منزلهم الذي قصفه الاحتلال قبل يومين في مخيم النصيرات وسط القطاع.

وأفادت مصادر محلية، بأن جيش الاحتلال نسف مبان سكنية بالحي السعودي غربي مدينة رفح، كما قصفت مدفعية الاحتلال المناطق الشمالية لمخيم النصيرات وسط القطاع، إضافة لإطلاق دبابات الاحتلال نيرانها على المناطق الشرقية لمدينة خان يونس.

وارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة إلى 37431، غالبيتهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى 85653 جريحا، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ويمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليهم.

إصابة شاب واعتقال آخر في رام الله

أصيب شاب، فجر اليوم الجمعة، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم قدورة بمدينة رام الله.

وأفادت مصادر طبية، بأن الشاب أصيب بالرصاص الحي في منطقة الفخذ، ونقل إلى مجمع فلسطين الطبي، بعد منع طواقم الهلال الأحمر من الوصول إليه.

وأشارت المصادر، إلى أن الاحتلال أطلق الغاز السام المسيل للدموع في محيط المجمع الطبي.

كما اعتقل الاحتلال الشاب محمد الروم، بعد مداهمة منزله وتفتيشه في المخيم.

الاحتلال يعتقل شابا من سلواد شمال شرق رام الله

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الجمعة، شابا من بلدة سلواد شمال شرق رام الله.

وأفادت مصادر محلية، بأن الاحتلال اعتقل الشاب صلاح ياسر، بعد مداهمة منزل ذويه وتفتيشه.