العالم - فيديو غرافيك
وتطرق المرشح بورمحمدي الى العديد من القضايا خلال اللقاء منها العلاقات مع دول الجوار والملف النووي والقضية الفلسطينية والمحادثات مع امريكا والقدرات الردعية الايرانية .
ومن أبرز وجهات نظر بورمحمدي حيال سياسة إيران الخارجية ما يلي:
-من حقنا الإنتفاع من الطاقة النووية لأغراض سلميّة ومنها الطبّية والزّراعية
- لا ننوي امتلاك السلاح النووي لأن عالم اليوم هو عالم القوة الناعمة المبنثقة من العلم المشفوع بقوة الإقتصاد والسياسة والدبلوماسية الفاعلة
-لن نسمح لأحد بأن يحرمنا من حقّنا المشروع وسنستخدم كل قدراتنا لإلغاء الحظر الجائر المفروض علينا
-بمكانتنا المرموقة حاليا إقليميا ودوليا وقاعدتنا الشعبية لا نتملص من أي مفاوضات أو لقاءات وعلى أي مستوى
-أي لقاءات أو مفاوضات يجب أن تضمن امننا ومصالحنا القومية والتجربة أثبتت بأن الأمريكان ليسوا أهلا للثقة
-القواسم والوشائج المشتركة بيننا وبين دول الجوار تجعلنا في غنى عن الأجانب
-من واجب جميع الدول الإسلامية الدفاع عن أمن ومصالح الأمة الأسلامية والتي تشمل مصالحنا أيضا
-سنواصل دعم القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني الذي يتعرض للظلم والأضطهاد منذ عقود
-نرى مصالحنا في الدفاع عن الشعب الفلسطيني لأن هيمنة الكيان الصهيوني على المنطقة سيعرض مصالحنا للخطر
-الأتفاقيات الدولية يجبب أن تنتقل من مرحلة التوقيع إلى التنفيذ لكي ننعم بثمارها ولا تبقى حبرا على ورق
-المقاومة غيّرت معادلات المنطقة والعالم بقاعدتها الشعبية ويجب استثمار هذه الطاقة التي غزت الدول الغربية أيضا بشكل مناسب
-قدراتنا الدفاعية مشهود لها إقليميا وعالميا وما عملية "الوعد الصادق" إلّا نزر يسر منها وسنعمل على تعزيزها بقدر حاجتنا
المزيد في الفيديو المرفق .