العالم - لبنان
واضاف الشيخ يزبك، "لا مبرر لهذه الجهة إلا الرفض والتعطيل وعدم قبول الآخر"، وهذا موقف وراؤه ما وراؤه، ولا يكاد يخفى ما وراءه على متأمل لبيب.
وقال، وليس التباكي من هؤلاء على الوطن وسيادته والعيش الواحد والشراكة الوطنية، وإنما تباكيهم على انتهازية وأطلال الماضي، والواجب أن تقارب المسائل والموضوعات بواقعية ووطنية صادقة، وهذه لا تتحقق إلا بتبادل الثقة والإحترام والمحبة والإنفتاح بعيدا عن الأوهام وإملاءات الذين لا يريدون خيرا للوطن وشعبه".