لا يتوقف دور العشائر العربية هنا، بل يتعداه لدعوات مستمرة لوقفات احتجاجية رافضة للاحتلال ولفك الارتباط مع ادواته في المنطقة، بعد محاولات امريكية جاهدة لكسب الود العشائري العربي وزجه ضمن صفوفه المتمثلة بمجموعات قسد.
اغراء العشائر العربية بالمال والسلاح وبوعود كاذبة، هذا مايحاول الامريكي ايصاله عبر قنواته واتصالاته المبطنة مع الجانب العربي، لتعزيز وجوده غير الشرعي في المنطقة ولحماية قواعده أيضا.
وافاد مراسل العالم بان اتصالات امريكية مكثفة في الآونة الاخيرة لاستدراج العشائر العربية يلاقيها رفض شعبي لتمرير اي مشروع مبطن سياسي وعسكري وانفصالي.