وتصاعدت الانتقادات باتجاه نتنياهو وائتلافه الحاكم و جلب المزيد من الفشل وتصدع قوة الردع للكيان والمطالبة بمحاسبته وحكومتة المتطرفة.
انفسام حاد شهدته أروقة كنيست الاحتلال الاسرائيلي بعد انتخاب نائبة عن المعارضة كمندوبة في لجنة تعيين القضاة وما تبع ذلك من أعلان المعارضة ووقف المفاوضات، كل ذلك انعكس بالشارع الاسرائيلي الذي خرج في كل مكان داخل الكيان المحتل ما استدعى لاعضاء الضوء الاخضر للشرطة من قبل ما يعرف بوزير الامن المتطرف بن غفير واعطاء الضوء الاخضر باستخدام القوة ضد المتظاهرين الذين يواصلون الاحتجاج والدعوة لاسقاط نتنياهو.
وأعلن منظمو الاحتجاجات أنّ التظاهرات ستبدأ يوم الاثنين المقبل، ودعوا إلى تخصيص يوم الثلاثاء، في حال التصديق على التعديل القضائي، لأكبر احتجاج منذ بدء الاحتجاجات.