العالم - في البيت الأبيض
ولا يختلف كثيرون أيضا، على أنها لن تمثل أكثر من خرق في جمود العلاقات. وأنها تحتاج إلى خطوات تتجاوز الدبلوماسية إلى واقعية في الحد من مخاطر الصراع.
فرغم اللغة اللطيفة غير المعتادة من الدبلوماسية الأميركية حول تايوان، ورفض استقلالها والتمسك بسياسة الصين الواحدة، إلا أن الحكم هو على الخواتيم وليس على الأقوال.
كما أن المنافسة الإقتصادية بين البلدين، والحرب التكنولوجية وصراع الشرائح وأشباه الموصلات، تعتبر ملفات شائكة لا يجب التقليل من شأنها في تعميق الصراع بين واشنطن وبكين.
وعليه فإن لطافة الدبلوماسية الأميركية، قد تكون لهدف تريده إدارة بايدن قبل الانتخابات الرئاسية. لذلك فهي لا تعدو أكثر من كلام مفعم بالسلام.. تكتبه واشنطن بالسلاح.
المزيد من التفاصيل في الفيديوم المرفق..