العالم - خاص بالعالم
ويقول رامي كميل، وهو تاجر فلسطيني، لمراسلتنا: يعبد من ذمن القرى التي نزورها من اجل ان نبيع لكن كما ترون ممنوع الدخول والخروج منها واليها، ولا احد يعرف ماذا يجري.
حتى الطرق الفرعية أغلقها جنود الاحتلال بالسواتر الترابية حتى لا تتمكن المركبات من دخول وخروج البلدة، ما أدى لشلل في تنقل المواطنين وخصوصا طلاب الثانوية العامة الذين استغرق طريقهم الى مدرستهم ساعات أطول من المعتاد لتقديم الامتحانات.
اشتباكات ومواجهات تشهدها البلدة منذ الأمس بعد اقتحامها وحصارها المستمر، شملت اعتقالات وبحث عن منفذ او منفذي عملية إطلاق النار قرب حاجز اريحا.
تمكن المواطنون في بلدة يعبد من إحراق المركبة التي يزعم الاحتلال بأنه تم من خلالها إطلاق النار، كما صادرها جنود الاحتلال علهم يجدون هدفا جديدا لهم.
شاهد الفيديو المرفق..