العالم - هاشتاغ
في العلاقات بين الدول، تبدو كلّ الأساليب متاحةً للإستخدام كسلاح سياسي. حتى ألعاب الفيديو باتت سلاحًا تستخدمه بعض الدول أو أطراف معينة داخل دولة ما لتمرير أجندتها. لعبة فيديو تركية، تدعو إلى العدائية ضد اللاجئين السوريين، وطردهم خارج تركيا.
وعلق رامي عماد حول هذا الموضوع کاتباً:"شاركوا التبليغ بالإنكليزي حتى يوصل للشركات لحظر اللعبة العنصرية ضد اللاجئين، وأيضا ليفهم الرأي العام بأوروبا ليش قوارب اللجوء ما عم توقف من تركيا ورح تزيد".
وجاء في تغريدة علی صفحة "كوبار":"بتركيا لاجئين أكثر من المهاجرين واستفادت تركيا منهم كثيرا، وعند اي مصلحة تركية او تغير في السياسة هم مهددون من الحزب نفسه او من العنصريين. يعني الحزب يعمل لمصلحته ولمصلحة بلاده فقط".