وبلد صغير كالبحرين، من المهول ان يكون عدد المعتقلين السياسيين فيه، الاكثر بين دول العالم قياساً على عدد سكانه الاصليين. وبالتأكيد ان طي قضية المعتقلين السياسيين هو مفتاح لحل الازمات السياسية العالقة في البحرين.
وعلى النظام التقاط المبادرات المطروحة لتصفير السجون من معتقلي الرأي وكل المطالبين بان تكون البحرين لكل ابنائها، وذلك على قاعدة المواطنة والديمقراطية والعدالة.
وحول هذا الموضوع يحاور برنامج "حديث البحرين" ضيفي هذه الحلقة:
من مدينة قم.. نائب الامين العام لجمعية العمل الاسلامي في البحرين فضيلة الشيخ عبدالله الصالح
ومن العاصمة البريطانية لندن.. رئيس المكتب السياسي لاتئلاف الـ14 من فبراير الدكتور ابراهيم العرادي
تابعوا المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..