العالم - خاص بالعالم
ترقب عيون هذه العائلة التي تتخذ من الخيمة مأوى لها منزلها الذي تهدم جراء الزلزال و دموعهم تحكي قصة الذكريات التي دفنت تحت انقاضه رافضين الذهاب الى مراكز الايواء لانو قلوبهم لازالت معلقة بمنزلهم حتى بعد دمارها الزلزال.
الدولة السورية و الجمعيات الخيرية تصل الليل بالنهار بغية تأمين كل ما يلزم للعائلات المتضررة من طعام و لباس وادوية لعلها تكون دفعة معنوية جيدة لتنسي هؤلاء الناس هول الحادثة.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...