فخلال الاسبوع الفائت حدث جلل كبير ضرب منطقتنا.. زلزال مدمر اصاب الجمهورية العربية السورية وتركيا، ورأينا تحركات شعبية ومحلية حاولت ان تكون سريعة لانقاذ الناس.
كما رأينا تحرك عالمي دولي كبير لانقاذ تركيا، ولكن في الحالة السورية رأينا مساعدات محدودة من بعض الدول، مثل لبنان والجمهورية الاسلامية في ايران والجزائر، وحتى بعض الدول القليلة من دول مجلس التعاون.
لكن هناك دولة كلنا توقعنا انها ستشارك وتدعم كما تدعي انها ترغب في المساعدة، غير انها كانت متململة.
ويتبادر الى الذهن لماذا لم يتحرك آل سعود فعلياً لانقاذ سوريا ولم تتأثر بالكم الهائل من الدمار والضحايا، وهذا يدل على ان الذي يحرك السعودية هو الاحقاد..
تابعوا المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..