العالم - نقطة تواصل
وحصد الآلاف من الأرواح فيما الآلاف من المباني دمرت، ولحد الآن هناك عدد كبير من المنكوبين والعالقين.
وهذه الكارثة الإنسانية بكل ما من معنى للكلمة استدعت من رأس النظام ملك البحرين أن يقدم تعازيه الحارة بطبيعة الحال إلى الرئيسين التركي والسوري.
وفي هذا الإطار لا بد من الإشارة إلى أن هذه التعازي كانت شكلية فقط ولكن على أرض الواقع لم يكن هناك دعم حقيقي.. وهو يعتقد فقط أنه دعم معنوي.
على أية حال المنصات الرقمية في كافة أرجاء العالم اشتعلت بهاشتاغ #زلزال_سوريا_تركيا.. وبالطبع نشطاء البحرين عبر شبكات التواصل داخل الديرة تفاعلوا مع هذه الكارثة الإنسانية الدموية عبر عدد من البروستات والتعليقات والتغريدات وتداول مقاطع الفيديو.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..