جدل واسع بين الناشطين حول جدوى صرف المليارات على الغسيل الرياضي للتغطية على واقع حقوق الانسان في السعودية. "منظمة سند الحقوقية" غردت على حسابها: يجدر بالحكومة السعودية إصلاح سجلها الحقوقي والالتفات بجدية لقضايا حقوق الإنسان والتوقف فوراً عن الانتهاكات ضد المطالبين بالإصلاح، عوضاً عن محاولة تبيض صورتها من خلال الغسيل الرياضي ومزاعم الانفتاح.
"فهد الغفيلي" علق ايض: ملايين الدولارات التي أُنفقت في الغسيل الرياضي لتلميع صورة ابن سلمان، لو تم إنفاق جزء منها على الخدمات الحقيقية التي تلامس هموم المواطن لانحلت كثير من مشاكله الاجتماعية والمعيشية.
حساب "فيديو الإصلاح" علق بدوره. هل ارتفاع نسبة السرقة وبقية الجرائم بسبب البطالة والدخل المنخفض وارتفاع الأسعار أو السبب أشمل؟ ما رأيك باستضافة كأس أسيا وبصرف المليارات لما يسمى الغسيل الرياضي والبلد بطالة وفقر.