العالم- مراسلون
في التفاصيل.. البداية كانت برفع العلم الايراني وقص شريط افتتاح مقر السفارة، حيث اكد بري على متانة العلاقة الاخوية بين لبنان وايران مثنيا على دعمها الدائم لشعبه في كل المحطات.
وقال السفير الايراني لدى لبنان مجتبى أماني: "من خلال الثورة الاسلامية استطعنا ان نزود قدرة المستضعفين ضد المستكبرين".
المشاركون أكدوا ان ايران كانت ولازالت السند والداعم لكل حركات التحرر في العالم.
وقال وزير الثقافة وممثل رئيس الحكومة اللبنانية في الحفل محمد مرتضى: " الحق هو الغالب هذه ثورة، ثورة قيم ثورة لكل ما للانسانية من معنى ومدى".
بدوره قال رئيس كتلة الوفاء للمقاومة محمد رعد: "وعدنا لها وقيادتها الممثلة الان بالسيد الخامنئي الذي هو امتداد الامام الخميني قدس الله سره ان نبقى ملتزمين مبادئ وثوابت هذه الثورة اينما كنا".
وفي العام 1979 فجر "الامام الخميني قدس سره ثورة بوجه الشاه وزمرته الطاغية ليشكل هذا التاريخ نقطة تحول باتجاه عالم جديد يرفض سياسة الارتهان للقو ى الاستكبارية، كما واعادت الثقة للشعوب المقهورة بانها تستطيع نيل ما تصبو اليه في استعادة حقوقها وتقرير مصيرها.
المزيد من التفاصيل في الفيديو المرفق..