عمليتان خلال اقل من 24 ساعة، قضت مضاجع الصهاينة وحولت حكومة نتنياهو المجرم الى حكومة بلا تأثير، مما جعل الامر وكأن الامن انفلت بالكامل من قبضة الامن الاسرائيلي داخل القدس المحتلة.
تخيلوا الشهيد شاب فلسطيني خيري علقم 21 عاماً في زهرة شبابه من سكان الطور شرقي القدس يقض مضجع الصهاينة، مع العلم ان اسمه على اسم جده الذي قتل على يد الصهاينة، ما يعني ان الحفيد جاء ليقول دم جدي واخوتي وابنائي في مخيم جنين لن يذهب هدراً.
تابعوا المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..