العالم - فلسطين
واستعرض نائب رئيس الوزراء الفلسطيني - خلال اللقاء الذي عقد في مكتبه برام الله - العديد من القضايا الهامة، خاصة ممارسات الحكومة الإسرائيلية المتطرفة والتي كان آخرها استباحة المسجد الأقصى من قبل المستوطنين بحماية قوات الاحتلال، ومحاولة تغيير الوضع القائم فيه، والقرصنة على الأموال الفلسطينية.
وحذّر أبو عمرو من أن تردد المجتمع الدولي في تحمل مسؤولياته تجاه الشعب الفلسطيني ودولة فلسطين المحتلة سيؤدي إلى تفاقم الأوضاع على أرض الواقع، مؤكدا أن القيادة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام استمرار الاحتلال في سياساته العدوانية.