العالم- السودان
وغرد مناوي،مساء الاثنين: “الاتفاق الإقصائي الذي فُرض على المجلس المركزي والمكون العسكري، إن لم يعي موقعوه سيكون خطاً فاصلاً بين الوحدة الدائمة و المؤقتة، مثلما حدث في اتفاق أديس أبابا، حينما وصف الرئيس الراحل جعفر النميري الاتفاق بأنه (لا قرآن ولا كتاب مقدس) وأصبح الاتفاق فاصلا تاريخيا انتهى بانفصال السودان بعد عشرين عاما فقط".
ورفضت الحرية والتغيير- الكتلة الديمقراطية- في بيان أمس، التوقيع على الاتفاق الإطاري ودعت لمناهضته.