العالم – لبنان
وفي اتصال مباشر لفت د.علي حميد أنه "لو كان هذا اليوم هو دون وجود سلاح المقاومة، لما حصل كل تلك الندية والوسطاء الأميركان حتى تتم ورقة التفاهم هذه."
ولفت أنه: بتوقيع الورقة أصبح لبنان دولة منتجة نفطية جديدة في العالم، وبالتالي سيكون للبنان القدرة والإيعاز إلى الشركة توتال الفرنسية مع شركة إيني الإيطالية للبدء بالاستكشاف والحفر والتنقيب والاستخراج والإنتاج ومن ثم التصدير.
وأكد أن: لبنان من نصر إلى نصر، وسيصبح لبنان دولة نفطية، وسينعكس ذلك على الاقتصاد في الداخل اللبناني.
ولفت إلى أن: لبنان قد حصل على ما يستطيع الحصول عليه في الحد الأقصى حاليا، لكن الحرب لن تنتهي مع العدو.. المعركة انتهت بانتصار لبنان باستعادة أكثر من 500 كلمة مربع عن خط هوف، وبالتالي نحن انتصرنا في هذا اليوم، إنه يوم مجيد ويوم جديد للبنان.. يوم إنقاذ لبنان اقتصاديا.. لكن الحرب مع هذا العدو لم تنتهي بعد.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق