خاص بالعالم
غير بعيد عن احتجاجات الحزب الدستوري الحر، انطلقت مسيرة جبهة الخلاص المعارضة قاصدة شارع الحبيب بورقيبة، رافعة شعارات لا تختلف كثيرا عن شعارات الدستوري الحر، معتبرة ان قيس سعيد فشل في إدارة المرحلة وداعية لإسقاطه.
جبهة الخلاص قالت في بيان: لها انها تعتزم مقاضاة وزير الداخلية بسبب ما وصفته بالتضييقات على انصارها لتعطيل التحاقهم بالمسيرة الاحتجاجية، فيما اعتبرت قياداتها ان هذه المسيرة فارقة من حيث قدرتها على التأثير في المشهد السياسي في تونس.
حراك المعارضة يأخذ منحى تصاعديا مع انطلاق مسار الانتخابات البرلمانية المقبلة.