العالم - مراسلون
ما ان رفع علم فلسطين مما أثار غضب سلطات الاحتلال والمستوطنين الذين إنهالوا بقيادة المتطرف عضو الكنيست بن غفير بالاعتداء بالضرب والتنكيل والاعتقال بحق نشطاء فلسطينيين مقدسيين جاؤا من أجل الدفاع عن قرية النبي صموئيل وقاطنيها ومسجدها الذي قسم لصالح المستوطنين المتطرفين وتحويل جزء منه الى كنيس.
ورغم التواجد الكبير للمستوطنين وقوات الاحتلال التي شددت من حصارها على القرية، الا أن المقدسيين لبو النداء لاقامة الصلاة والتأكيد على أن هذه القرية المقدسية التي تعرضت عام 67 لتهجير مواطنيها وهدم اجزاء كبيره منها والمشهد ما زال يتكرر حتى يومنا هذا.
ويحاول عضو الكنيست المتطرف بن غفير عمل كل هو متطرف وعنصري ضد الفلسطينين ومقدساتهم وذلك لإرضاء اليمين المتطرف قبيل الانتخابات القادمة على حساب الدم الفلسطيني.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...