خاص بالعالم
وقالت مراسلتنا: انه بعد التصويت لم تعد مواقف المعارضة تشكل عائقا أمام سياسات الحكومة التونسية، واكدت انه بعد المصادقة على الدستور بات الطريق مفتوح امام الرئيس التونسي قيس سعيد ورئيس حكومته بتنفيذ اصلاحات التي تحدثوا عنها في اكثر من مناسبة، وعليهما ان يقوما بتجسيد هذه الاصلاحات.
هذا وأعلنتْ الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس قبول مشروع الدستور الجديد المعروض على الاستفتاء بنسبة أصوات مؤيدة تجاوزتْ الأربعةَ والتسعين بالمئة.
وفيما قالت إن نسبة المشاركة في الاقتراع تجاوزت الثلاثين بالمئة، اعلنت واشنطن انها تتخوف من أن يتضمن الدستور التونسي الجديد توازنات ضعيفة تقوض حقوق الإنسان والحريات الأساسية.
تابعوا المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..