هذا وأكد الاتحاد الأوروبي أن تل ابيب يمكنُها أنْ تكون مصدرا جديدا للغاز لتقليص الاعتماد على الطاقة الروسية.
وتوقع مسؤولون نقل الغاز من الاراضي المحتلة إلى محطات تسييل في مصر قبل شحنه الى الأسواق الأوروبية.