خاص بالعالم
يدُ الإرهاب تمتدُ مجددًا إلى إيران. هذه المرة جريمة إغتيال طالت الشهيد حسن صياد خدائي. جريمة إغتيال الشهيد خدايي حظيت بتفاعل على مواقع التواصل.
نبدأ مع "نبيل سرور" الذي كتب: اغتيال الضابط في الحرس الثوري الايراني في قلب العاصمة طهران رسالة دموية اسرائيلية اميركية لايران، في ظل توقف مفاوضات فيينا، ومناخ اقليمي مفتوح على كافة الاحتمالات. حتما ايران ستقوم بالرد على الرسالة، ولا استبعد ان يكون الرد مؤلما للعدو الاسرائيلي وربما في عمق الكيان.
"حسام بدران" بدوره علق: ما حصل في ايران يحصل في العراق بحجم اكبر. الدليل هو صمت الحكومة والشارع العراقي تجاه الصهاينة وأفعالهم. وعندما المقاومة تُلَقِّنُهُم درسا، نكون مع وسائل التواصل الاجتماعي ضد المقاومة.
أما "جيهان" فغردت في هذا السياق: تم اغتيال العقيد في الحرس الثوري في ايران. كل عدو مدَّ يدَه سينساق كجمل المخشوش وسيدفع الثمن باهظا.. لكل جريمة حساب.